أطالب بإطلاق سراح أبي و سماع شهادته

بعد تعرضه لمظلمة  الطرابلسية الشهيرة حيث وقع إيقاف مشروعه  الكائن بشوشة رادس في مرحلة أولى و في مرحلة ثانية وقع هدم طابقين للبناية المذكورة بما قيمته 9 مليارات

و منذ ذلك الوقت وقع تجميد جميع نشاطاته بالبلاد التونسية مما اجبره على الهجرة و العمل بالخارج

و بعد الثورة المجيدة استأنف نشاطاته بالبلاد التونسية و عاد ليكمل مشروع حياته الذي أصبح يشغل فوق ال 500 عامل

و عندما أوشكت البناية على الانتهاء وقع إقحامه في قضية سلاح و تم إيقافه ليقع تقديمه ككبش فدا

وفي مناسبة أخرى لميتمكن حتى من الإدلاء بشهادة تخص مقتل شهيد الوطن شكري بلعيد ذلك أن جميع مطالبه التي تقدم بها إلى حاكم التحقيق قد وقع رفضها وهذا الشيء يبعث على الحيرة والإستغراب

.....فمن وراء إيقاف فتحي دمق والزج به في السجن وماهي الغاية من كل هذا