عريضة ضد مشروع قانون المصالحة المالية والإقتصادية

تمت إزالة هذه المشاركة بواسطة الكاتب (أظهر التفاصيل)

2015-09-02 13:23



ضيف

#2

2015-09-02 13:32

لأنني و بكل بساطة ضد هذا القانون و خاصة ضد الكلب الساقط الذي أتى بهذا القانون و كل من والاه من الأنذال ....

ضيف

#3

2015-09-02 13:37

كي نتحاسبو تو نتصالحو

ضيف

#4

2015-09-02 13:39

إعتبار قانون المصالحة قانون تميزي يفضل أفراد من الشعب على البقية ومكرس لثقافة السرقة والتملص من الجزاء
EL-Hannachi

#5

2015-09-02 13:40

يسقط حزب الدستور يسقط جلاد الشعب


ضيف

#6

2015-09-02 13:48

Je refuse et je m oppose à ce projet de loi de reconciliation

ضيف

#7

2015-09-02 14:07

مقاومه مقاومه لا صلح لا مساومه
فلولا فساد هاؤلاء ما كتب لي بالبطالة كل هذه السنسن والان عمري فوق الاربعين سنه وحتى المناظرات لم يعد لي مسموح بها .....
لن اسامح من اكل لي خبزي لا لنتقاسمه بل لياكله وحده

ضيف

#8

2015-09-02 14:21

C'est une expréssion, au-délà, de la responsabilité hisdtorique vis-à-vis de la future génération ...

ضيف

#9

2015-09-02 14:21

لضمان عدالة بين مختلف الشرائح، يدب أن يتحما المخالف أوزار أفعاله، ولا يمكن التملص من المسؤولية تجاه المال العمومي المسلوب في حق الناس

ضيف

#10

2015-09-02 14:27

لكى لا اقول بوما لاولادى انى ساندت الفساد و جعلت غدهم اقبح من الحاضر

ضيف

#11

2015-09-02 14:29

لا تسامح من غير محاسبة هذا مال شعب وجرائم ضد شعب

ضيف

#12

2015-09-02 14:30

كي نتحاسبو تو نتصالحو

ضيف

#13

2015-09-02 14:39

كانت هناك دجاجة “القاضي” وايضاً المجني عليه دائماً وهي “حبة القمح”..
اشتكى بعض الغربان إلى القاضي بأن حبة القمح تخالف القواعد العامة للمزرعة وأن الغربان كلما هموا باخذ قضمة ولو صغيرة من جسد حبة القمح الناعم المذهب رفضت الحبة ذلك وطالبتهم بحرية العيش كحبة قمح لها أهدافها في الحياة وحلمها في أن تكون يوما ما حبة قمح منتجة للسنابل تتمايل مع نسمات هواء المزرعة العليل .
هنا وقف القاضي الدجاجة في حيرة من أمره وسأل نفسه كيف من الممكن حل هذه المعضلة الفريدة من نوعها في تاريخ المزرعة الهادئة..
يجب التوصل الى حل جذري وقتل هذا التمرد الخارج عن المألوف فكيف لحبة… نعم حبة قمح صغيرة أن تتطاول على أسيادها الغربان..
تباً للحياة في هذةه المزرعة البائسة… بالأمس كنا نمد السنابل بـ (الخزوق) والسماد العضوي والآن نرى أحفاد السنابل ينقلبون علينا..
هنا دخل القاضي الدجاجة في صراع عنيف مع نفسه وبدأ الطمع يدغدغ مخيلته القاصرة وهو يرى حبة القمح تتمايل بجسدها الممشوق الناعم وهي تشتكي وتنوح بعد أن اعياها البكاء وصرخات الغربان التي لا تنفك تتطالب بإصدار الحكم لصالحها وقتل هذا التمرد الشنيع والخارج عن القواعد العامة للمزرعة.
ومن ثم تساءل القاضي عن ماهية هذه المطالب التافهة والشعارات الواهية… حرية العيش.. تحقيق أهداف في الحياة.. وما إلى ذلك من هذا (الهراء) وقال معلقاً:
هل نحن الآن في ملعب كرة قدم كي نتكلم عن تحقيق الأهداف!!!
وبدأ القاضي الدجاجة يتخيل طعم حبة القمح الناضجة الكاملة وفكر وهو يبلع لعابه كيف يستطيع أن ينهي هذه المهزلة وينفرد بحبة القمح فيلتهمها هو وحده….!!!
فلا هو قادر على إصدار حكم عادل ولا هو قادر ايضاً على مقاومة رغبته الجامحة في التهام حبة القمح.
ها هو القاضي يتخذ قراره بموافقة الغربان والحكم يقضي بإنهاء الفتنة التي جاءت بها هذه الحبة وقطعها من جذورها بأن يقوم القاضي بالتهام حبة القمح بمفرده… ويقفز الغربان يهللون ويطبلون,, يعيش القاضي تعيش العدالة.
بعدها يهم القاضي الدجاجة بالتهام حبة القمح الجميلة المسكينة ولكن ما إن يلتهمها حتى يبدأ لون وجهه يتغير!!! لماذا….؟؟

ضيف

#14

2015-09-02 14:48

لا مصالحة مع الفساد
لا لتبييض الفساد
لا للافلات من العقاب

تمت إزالة هذه المشاركة بواسطة الكاتب (أظهر التفاصيل)

2015-09-02 14:51



ضيف

#16

2015-09-02 14:54

تحيا تونس من دون خونة

ضيف

#17

2015-09-02 14:58

لا لتبييض الفساد
كي نتحاسبو تو نتصالحو

ضيف

#18

2015-09-02 15:01

لا مصالحة الا بعد المحاسبة و القانون و القضاء هما الحكم بيننا و بين الفاسدين
مشروع قانون المصالحة هو غبن للشعب التونسي

ضيف

#19

2015-09-02 15:15

عمدت اليوم قوات الأمن الی تفريق مظاهرة سلمية نظمها شباب من مختلف الحساسيات السياسية ومن نشطاء المجتمع المدني للتعبير عن رفضهم لمشروع قانون المصالحة في المجال الاقتصادي و المالي.
ان الحزب الجمهوري الذي يساند كل التحركات السلمية الرافضة لهذا المشروع و الداعية إلى سحبه يندد بشدة بقمع هذه المسيرة ويتضامن مع كل المشاركين فيها و يعتبر قرار منعها يمثل تعديا علی حقوق التونسيين المكتسبة والمضمنة بالدستور.
يؤكد رفضه التام لاستعمال اعلان حالة الطوارئ لقمع الاحتجاجات والتحركات السياسية المعارضة للتحالف الحاكم وخياراته الفاشلة.
يجدد رفضه لمشروع قانون المصالحة ويدعو كل القوی الوطنية الرافضة له والمتمسكة بمسار العدالة الانتقالية الی توحيد جهودها لاسقاط هذا المشروع المنافي لاحكام الدستور والمكرس لثقافة الافلات من العقاب.
يدعو كل القيادات السياسية وانصار الحرية للنزول الی الشارع لإعادة فتحه أمام حرية التظاهر والتعبير.
تونس في : 2015/09/01
الناطق الرسمي : عصام الشابي
‫#‏مانيش_مسامح‬
‫#‏كي_نتحاسبو_تو_نتصالحو‬

ضيف

#20

2015-09-02 15:24

محاسبة الفاسدين ضروريّة لإرساء دولة العدل و القانون .

ضيف

#21

2015-09-02 15:46

je suis contre

ضيف

#22

2015-09-02 15:59

من أجل بناتي بلقيس و إيلاف..منحبّش يعيشوا الظلم والفساد والسرقة والمحسوبيّة والزبونيّة..نحبّهم يعيشوا بسلام وبكرامة

ضيف

#23

2015-09-02 16:03

لن يمر

ضيف

#24

2015-09-02 16:07

simple , je ne voudrais pas continuer de vivre dans un pays ou on fait prévaloir le vol des biens publics , la corruption , l impunité , l harcèlement du peuple , la fraude fiscale par le biais des lois consacrant l injustice et promouvant les mafieux

ضيف

#25

2015-09-02 16:33

لاننا نؤمن ان لا مصالحة بدون محاسبة