Solidarité avec le journaliste Imed Barboura!

تواصل مع كاتب العريضة

Solidarité avec le journaliste Imed Barboura! موضوع هذه المناقشة قد انشأ تلقائيا لعريضة


ضيف

#26

2011-07-31 04:11

اللهم عليك بالظالم

ضيف

#27

2011-08-01 06:39

http://amiralcafe.blogspot.com/2011/07/blog-post_30.html
من مدونتي كتبت
كلنا عماد بربورة من أجل إعلام حر لنجاح الثورة التونسية


الذي حصل مع الصحافي عماد بربورة هو أكبر دليل على أن الحال لم يتغير في تونس وأن الأعلام لا يزال تحت السيطرة الأمنية وأن "حرية التعبير " ما هي إلا أكذوبة لن تنطلي على الشعب التونسي لأن الشباب الذي قاد وصنع ثورة الكرامة قد أعطى درساً للعالم وسيعطي دروساً جديدة أخرى قريباً إنشاء الله ..وإليكم المقال الذي كتبه الصحفي و المنشط عماد بربورة بعنوان * الثورة التونسية يري...دونها عرجاء*
إن ما جرى للسيد سمير الفريانى محافظ الشرطة أعلى بوزارة الداخلية والطريقة التي عومل بها وتجريمه على وقائع أدلى بها لوسائل الإعلام، تبرهن بما لا يدع للشك أن هناك أطرافا أمنية وغيرها ظنوا أن الأمور استقرت واستكانت وراودهم الحنين للممارسات القمعية القديمة وسياسة القبضة الحديدية الناعمة اقتداء بالساحر الأكبر وعصاباته الإجرامية ليمرروا لنا أقراصهم المنومة ونصير مدجنين كما كنا في العهد السابق.
ولكنهم تناسوا أن دماء ثورتنا لم تجف بعد وأنهم إن كانوا مازالوا في مواقعهم واستعادوا نغمة سلطانهم فذلك لأن هذه الثورة لم تفتك سلطتها وتحاسب الجلادين والسماسرة وخفافيش الظلام التي عبثت بمصالح هذا الشعب وأعاقت تقدمه.
ولكن هيهات فلن تجدي أيا كان نفعا هذه الفزاعات التي من حين لآخر يخرجون بها إلينا... وخاصة هذه الفزاعة الأمنية المقيتة التي يحاولون ترهيبنا بها فليفهم الجميع أن هذا الشعب الذي انتفض وفك حريته بدماء شبابه لن تنطلي عليه هذه الوساوس الشيطانية ويعي جيدا كيف يحافظ على سلمه الاجتماعي بعيدا عن المندسين وبقايا النظام السابق، فخرافة نعمة الاستقرار والأمن عفناها طيلة ثلاثة وعشرين سنة أو أكثر ولقد برهن الضابط النبيل - سمير الفرياني- أن في الأمن التونسي شرفاء وغيورين وأكفاء قادرون على الذود عن حرمة هذا الوطن وأمن مواطنيه ولكن بعيدا عن الغربان الناعقة.
وهناك فزاعة أخرى ترددت كثيرا خلال الآونة الأخيرة على لسان السيد الباجي قائد السبسي الوزير الأول المؤقت في الحكومة المؤقت وهي الفزاعة الاقتصادية والانهيار المحتمل لاقتصاد هذا البلد وللقدرة الشرائية لمواطنيه ، ما دعا بالسيد قائد السبسي إلى التصريح بأنه لم يعد هناك مكان للاعتصامات والإضرابات وهي كلمة حق لأن الوقت وقت عمل ولكن في المقابل فإن الخبراء الاقتصاديين وحتى وزير المالية لم يقدموا هذه الصورة الكارثية التي تفضل بها علينا السيد الوزير الأول المؤقت، وربما نسي أن هذا الظرف الانتقالي يستوجب فض الإشكاليات بمختلف أنواعها وتعدد مجالاتها، فالتركة ثقيلة ومن لا يقدر على فض مشاكلها فالأحسن أن يتنحى ويترك المجال لغيره لتحمل أعبائها. وكان من الأجدر على الوزير الأول المؤقت أن يطهر مؤسساتنا من رموز النظام الفاسد ويفتح قنوات الحوار بين من تم تنصيبهم على كل المؤسسات مع قاعدة من الكفاءات وأصحاب العزائم الصادقة لوضع خطوات ملموسة لإصلاح ما أفسده النظام الفاسد والمخربون أتباعه.ولكن رأينا السيد باجى قائد السبسي يحاول أن يرجعنا إلى الكاريزماتية البورقيبية بفرض منطق - أنا الدولة - واستغلال وسائل الإعلام خاصة المرئية لتسويق كلام وخطاب فضفاض لتسكين النفوس الضعيفة والحال أن واقعنا بعد ثورة تاريخية في حاجة إلى أفعال لا أقوال فالخطاب البورقيبي تجاوزه زمن القرن الحادى والعشرين قرن الفايسبوك و الانترنت.
وتبقى معضلة الإعلام هي من المعضلات المستمرة فالسلطة الحالية لم تستطع التخلي عن عاداتها السيئة في السعي الدائم وراء احتواء الإعلام وتوظيفه لمنطقها وتمرير رسائلها الدعائية وتحجيم الحقائق التي تثير قلاقل ضد سير عملها في كواليس دواليب السلطة.. وما خفي كان أعظم..؟
إن اعتقال سمير الفريانى محافظ الشرطة أعلى بوزارة الداخلية جعلنا نتأكد من أننا أمام حقيقة وهي أن الثورة مستمرة ولن نترك أبالسة الماضي أن يجعلوها ثورة عرجاء ولكن المهمة لن تكون سهلة فثورتنا لا تحتاج منا أقوالا بل أفعالا وحبا حقيقيا لهذا البلد العزيز…/.
يا تونس العزيزة
كلنا عما د بربورة من اجل إعلام حر و من اجل تونس جديدة ننتظرها و ما نزال ننتظرها برجالها و نسائها الأحرار و إن تحرر الإعلام فهذا يعني تحرر تونس من الصمت الرهيب و التعتيم القاتل

أقسمنا بعزك أيها الوطن العتيد بأننا لن نسكت بعد اليوم سنقول لهم أتركوا أقلامنا تكتب و اتركوا عدسات كاميراتنا تنقل الأحداث بعين الحقيقة لا بعصى الرقيب اتركوا المصدح يتكلم فالساكت عن الحق شيطان أخرس لعين سنقول لهم .......و باختصار ارفعوا أيديكم الوسخة عن إعلامنا فنحن نريده حر دون وصاية أو قيود أو شروط.
عبدالرؤوف عبد السلام

ضيف

#28

2011-08-01 07:13


ضيف

#29

2011-08-01 09:13

أين حرية الإعلام عم اللسبسي
??????????????

ضيف

#30

2011-08-01 09:39

sauver notre révolution du ministère de l'intérieur

ضيف

#31

2011-08-01 20:00

www.facebook.com/lesjeunestunisiens

ضيف

#32

2011-08-04 02:27

Stop à harceler les journalistes ET unis pour une activité journalistique juste, libre et responsable..

تمت إزالة هذه المشاركة بواسطة المسؤول عن الموقع (أظهر التفاصيل)

2011-10-14 04:59