L’Organisation d’Action Maghrébine pour 1 million signatures

تواصل مع كاتب العريضة

L’Organisation d’Action Maghrébine pour 1 million signatures موضوع هذه المناقشة قد انشأ تلقائيا لعريضة


ضيف

#1901 Re: Re: Re: Re:

2012-04-26 01:09

#1880: - Re: Re: Re:

Mohamed Abdelaziz est né le 17 août 1947 à Marrakech1, . Il est le fils de Khelili Mohamed Salem Rguibi, ancien militaire marocain.

Il a suivi des études supérieures à Rabat jusqu'en septembre 1975. Il est membre fondateur du Front Polisarioet membre de son bureau politique depuis son congrès constitutif, le 10 mai 1973. Il est responsable d’un département pendant la phase clandestine . Il est commandant de région militaire jusqu’en 1976. Suite à la mort de El-Ouali Moustapha Sayed, il est élu secrétaire général du front Polisario et président du conseil de commandement de la révolution en août 1976. Il est élu président de la République arabe sahraouie démocratique(RASD) en octobre 1982. Le gouvernement de la RASD est en exil en Algérie, ses institutions sont installées à Rabouni, à proximité de Tindouf. Mohamed Abdelaziz est réélu à ses fonctions en 1985,1989199119992003 et 2007. Il a été élu vice-président de l'OUA en 1985, puis de l'Union africaine en 20025.

 


ضيف

#1902 Re: Re: Re: Re: Re:

2012-04-26 01:10

#1901: - Re: Re: Re: Re:

Mohamed Abdelaziz est né le 17 août 1947 à Marrakech1, . Il est le fils de Khelili Mohamed Salem Rguibi, ancien militaire marocain.

Il a suivi des études supérieures à Rabat jusqu'en septembre 1975. Il est membre fondateur du Front Polisarioet membre de son bureau politique depuis son congrès constitutif, le 10 mai 1973. Il est responsable d’un département pendant la phase clandestine . Il est commandant de région militaire jusqu’en 1976. Suite à la mort de El-Ouali Moustapha Sayed, il est élu secrétaire général du front Polisario et président du conseil de commandement de la révolution en août 1976. Il est élu président de la République arabe sahraouie démocratique(RASD) en octobre 1982. Le gouvernement de la RASD est en exil en Algérie, ses institutions sont installées à Rabouni, à proximité de Tindouf. Mohamed Abdelaziz est réélu à ses fonctions en 1985,1989199119992003 et 2007. Il a été élu vice-président de l'OUA en 1985, puis de l'Union africaine en 20025.

 


ضيف

#1903 Re: Re: Re: Re: Re:

2012-04-26 01:13


ضيف

#1906 Re: Re: Re: Re: Re: Re: Re:

2012-04-26 01:19


ضيف

#1908 Re: Re: Re: Re: Re: Re: Re: Re: Re:

2012-04-26 01:29

http://www.hibapress.com/images/2542012-6a760.jpg...

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عبد العزيز لفقيه

رئيس منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بتندوف

شهدت مدينة العيون ترحيبا واسعا بعودة القائد العسكري البشير بوجمعة نصري ولد سيدي مولود قادما من مخيمات اللاجئين الصحراويين بتندوف، بعد مسيرة حافلة من العطاءات في مختلف الميادين كان أهمها المجال العسكري حيث شغل منصب قائد كتيبة بالجيش الصحراوي التابع للبوليساريو.

 

وقد عرفت علاقة البشير نصري بقادة البوليساريو في السنوات الأخيرة نوعا من التوتر نتيجة تآمرها الواضح وسياساتها الإقصائية ضد قبيلة لبيهات أكبر القبائل تواجدا بالمخيمات والذي ينتمي إليها القائد العسكري الذي عرف في السابق بإخلاصه الكبير لمبادئ جبهة البوليساريو قبل أن يكتشف زيف طرحها ووقوفه على أجندتها الحقيقية بالتواطؤ مع الجزائر ضد مصالح الصحراويين.وقد شكلت قضية مصطفى سلمى سيدي مولود النقطة التي أفاضت الكأس، وعجلت بإعلان البشير نصري انشقاقه عن البوليساريو وتبنيه للحكم الذاتي كخيار يخدم مصالح الصحراويين .

 

كما قام المعني بالأمر بتزعم الحركة الاحتجاجية المناصرة لمصطفى سلمى، وقاد العديد من التظاهرات المطالبة بإنصافه وتمكينه من حقه بالولوج للمخيمات والتعبير عن رأيه بحرية.فيما أدت التحركات الكثيرة والمحسوبة بدقة للبشير نصري رفقة أنصاره إلى إرباك حسابات البوليساريو التي لم تستطع تحريك ساكن نظرا لما يتمتع به الرجل من سمعة طيبة بين الصحراويين وخوفا من تأليب قبيلة لبيهات عليها إن هي باشرت باعتقاله أو التشهير به على غرار ما فعلت مع مصطفى سلمى.

 

وقد لقيت عودة السيد البشير نصري ترحيبا واسعا بين أبناء قبيلة لبيهات، وفي معرض حديثه عن الحفاوة التي استقبل بها السيد البشير نصري أكد محمد سالم البيهي البرلماني عن حزب العدالة والتنمية بمدينة العيون وابن أخت العائد إلى أرض الوطن أن عودة خاله البشير نصري سيدي مولود إلى المغرب من حيث أنها اعتبرت نصرة كبيرة ودعامة قوية لمبادرة الحكم الذاتي ، إلا أنها في الوقت ذاته خسارة لمؤيدي الحكم الذاتي بتندوف وفقدان للتواجد الميداني لأهم أركان دعم مبادرة الحكم الذاتي بمخيمات تندوف، ومتفائلا بأي مخيمات اللاجئين الصحراويين لن تعجز عن إخراج رجالات تؤدي نفس الدور الذي كان يؤديه البشير نصري سيدي مولود دفاعا عن الحكم الذاتي داخل مخيمات تندوف.

 

 

#1907: - Re: Re: Re: Re: Re: Re: Re: Re:

 


ضيف

#1909

2012-04-26 07:23

انتفاضة الصحراويون بمدينة العيون المحتلة

http://www.dailymotion.com/video/xfldbq_pueblo-saharaui-resiste-nueva-represion-de-marruecos_news

 

 


ضيف

#1910

2012-04-26 07:34

 

 

الشعب الصحراوي بالصحراء الغربية المحتلة يقاوم الاحتلال والقمع المغربي

http://www.dailymotion.com/video/xfnuy8_denuncian-que-marruecos-impide-que-prensa-diga-verdad-sobre_news

 



ضيف

#1911 Re:

2012-04-26 08:40

 

الصحافة الفرنسية تكشف كيف فرنسا و المملكة العربية السعودية كانت تمون الملك المغربي في احتلاله لصحراء الغربية. وبعض افراد من الجيش الملكي المغربي يعترفون بأنهم يحاربون على ارض ليست بأرضهم

http://www.dailymotion.com/video/xni24j_yyyyyyy-yy-yyyyy-facebook_news


 

 


ضيف

#1913 الصحراء الــغــربـيـة

2012-04-26 15:56

 

الصحافة الفرنسية تكشف كيف فرنسا و المملكة العربية السعودية كانت تمون الملك المغربي في احتلاله لصحراء الغربية. وبعض افراد من الجيش الملكي المغربي يعترفون بأنهم يحاربون على ارض ليست بأرضهم

http://www.dailymotion.com/video/xni24j_yyyyyyy-yy-yyyyy-


ضيف

#1914

2012-04-26 21:38

لي عندو كرامة مكيتفكرش لي نساه يا الجزائري

ضيف

#1916 Re: Re:

2012-04-27 10:24

 

 

مدينة العيون الصحراء الغربية

http://www.myspace.com/390282755/videos/sahara-occidental/36409938

 

 


ضيف

#1917 "واشنطن بوست" تحذر من مخاطر خلق دولة وهمية في الصحراء

2012-04-27 14:56

#1916: - Re: Re:

حذرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية٬ واسعة الانتشار٬ من "المخاطر" المرتبطة بخلق "دولة وهمية" في الصحراء٬ مؤكدة أن عدم الاستقرار وتنامي المجموعات الإرهابية والمتمردين إضافة إلى تدفق الأسلحة الخارج عن المراقبة بمنطقة الساحل هي عناصر تبرز الطابع الانتحاري لعمل من هذا القبيل.

وأبرزت الصحيفة٬ أول أمس الأربعاء في تحليل بعنوان "تكاثر الدول في حالة إفلاس"٬ أن من شأن تنامي عدد الدول غير القابلة للحياة وغير القادرة على الاضطلاع بالوظائف المرتبطة بشروط السيادة وواجب تأمين أراضيها أن يفتح الباب أمام المتطرفين والمهربين بمختلف أصنافهم ليستغلوا هذا النوع من الكيانات الوهمية ويجعلوا من المنطقة تربة خصبة لتنامي أنشطة تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.

وذكرت كاتبة المقال جينيفر روبين٬ في هذا الصدد٬ بخلاصات التقرير الأخير لمجموعة التفكير الأمريكية "كارنيجي إندومنت"? الذي يؤكد أن تقاطع المصالح والتواطؤ الجلي بين تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وجبهة (البوليساريو) تعتبر محركا لتنظيم إرهابي "غير محسوب" العواقب على استقرار وأمن تجمع جغرافي ممتد من المغرب العربي إلى منطقة الساحل.

كما أبرزت "واشنطن بوست" أن الشباب الصحراوي٬ المحتجز في مخيمات تندوف بلا أفق مستقبلي٬ يشعرون "أكثر فأكثر بخيبة أملهم في طغمة البوليساريو الحاكمة التي استشرى الفساد والمحسوبية في صفوفها"٬ معربة عن أسفها للخطر الذي يهدد تطلعات المنطقة المغاربية إلى الاندماج الاقتصادي والأمن المشترك نتيجة بقاء قضية الصحراء بلا حل.

وأشارت الصحيفة٬ نقلا عن الخبير الأمريكي في القضايا الإفريقية والإرهاب بيتر فام٬ إلى أن انعدام الآفاق المستقبلية والحريات السياسية الذي يعاني منه الشباب الصحراوي بمخيمات تندوف يجعلهم عرضة للدعوات المجموعات المتطرفة وفريسة سهلة الاستقطاب من قبل تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي وأمثاله من التنظيمات التي تجعل من اختطاف الرهائن وطلب فديات لها نشاطها المفضل بالمنطقة.

 


ضيف

#1918 Re: "واشنطن بوست" تحذر من مخاطر خلق دولة وهمية في الصحراء

2012-04-27 15:09

#1917: - "واشنطن بوست" تحذر من مخاطر خلق دولة وهمية في الصحراء

Posted at 09:30 AM ET, 04/25/2012

Failed states are multiplying

There is a new and troubling trend in the Middle East and Africa: failed and/or nonfunctioning states. In March Anouar Boukhars of the Carnegie Endowment for International peace wrote: “The Western Sahara, a former Spanish territory , is a critical region that could quickly become part of the criminal and terrorist networks threatening North Africa and the Sahel. The undergoverned areas abutting the territory are becoming major hubs for drug trafficking, contraband smuggling, and weapons circulation. And Al-Qaeda in the Islamic Maghreb (AQIM) is extending its reach in the region. The potential for destabilization is real.” There is a toxic combination of economic strife; warehoused Western Saharans in Algerian camps run by the militant liberation group the Polisario Front; easy access to weapons; and drug running and human trafficking where terrorists recruit refugees from the camps, foreigners are subject to kidnapping for ransom, and the AQIM becomes further entrenched in the area. Boukhars sums up:

 

The undergoverned areas abutting the Western Sahara, especially northern Mauritania and the Polisario-administered camps in southwest Algeria, are becoming major hubs for drug trafficking, the smuggling of contraband, and the circulation of weapons. There is growing evidence to suggest dangerous connections between criminal organizations, AQIM, and the Sahrawi refugees in Tindouf. Such links are bound to deepen should the social and political conditions in the camps deteriorate further or if civil unrest plagues the Moroccan-controlled Western Sahara.
Furthermore, young Sahrawis in the camps are becoming increasingly disenchanted by the failure of the nationalist agenda and upset by the perceived corruption and clientelism of the Polisario elites. The prospect that the Western Sahara will become even more integrated into the criminal and terrorist networks threatening North Africa and the Sahel is troubling to the United States and its European allies. Already, the Western Sahara conflict has undermined regional security cooperation and assistance. The hostility and distrust between Morocco and Algeria have been so destructive that the whole region has been dragged into a vicious circle of collective suspicion, counterproductive rivalries, and self-defeating policies.

This is not the only troubling situation. J. Peter Pham of the Atlantic Council recently detailed a similar predicament in Mali. In early April Pham wrote: “In less than two weeks, the West African nation of Mali has gone from being a rare oasis of democracy and stability to a near failed state whose troubles threaten to ripple across the Sahel where the security situation, always delicate even in the best of times, is especially stressed in the wake of the flow of refugees, fighters, and arms from the Libyan conflict last year. Moreover, the coup d’état by junior army officers not only overthrew an elected government but also threatened to undo a decade’s worth of patient effort by the United States and its European allies while creating a significant opening for al-Qaeda’s regional affiliate and other extremists.” The president, Amadou Toumani Touré, was ousted in a rebellion by a violent separatist group of Tuareg nomads “who seek to create their own state” from three Mali provinces and other countries. “The rebels’ Mouvement National pour la Libération de l’Azawad (MNLA) is composed of longtime Tuareg dissidents reinforced by battle-hardened ethnic kin who returned last year from Libya, bringing with them heavy armaments looted from the late Muammar Gaddafi’s arsenals.” Predictably, Islamists capitalized on the situation:

[F]ighters from Ansar e-Dine (“Defenders of the Faith”), a local Islamist militant group with links to al-Qaeda in the Islamic Maghreb (AQIM) led by Iyad ag Ghaly, a Tuareg chieftain whose principal objective is the imposition of shari’a, rather than self-determination—took Gao, capital of the neighboring region and site of the Malian army’s chief garrison in the north. Completing the trifecta on Sunday, Tuareg and Islamist fighters took the historic desert town of Timbuktu after Malian forces apparently abandoned their positions. In effect, Mali has been cut into two parts. And while the MNLA denies that it has connections to any Islamist movements, a number of reports indicate that not only Ansar e-Dine fighters, but also militants from the AQIM splinter group Movement for Unity and Jihad in West Africa.

Once again, the lack of functional state with sovereignty over the unstable territory has opened the door to extremists.

Egypt is another variation on the theme (which is also playing out in Libya and Yemen). There, an unstable regime, consumed by violence, political tension and economic failure, has for all intents and purposes lost control of the Sinai. And who should move in? Hamas, which has engaged in violent attacks in Israel, which in turn have resulted in new conflict between Israel and Egypt.

On Tuesday Israeli Prime Minister Bibi Netanyahu described the Sinai as the “Wild West.” Reuters reports:“The open desert border between Israel and Egypt was relatively quiet for three decades after they signed a peace treaty in 1979. But the Jewish state says that since the fall of Hosni Mubarak in a popular uprising last year, Cairo has lost its grip on the desolate Sinai and tensions are rising. Earlier this month, Israel said a rocket fired from the Sinai hit its Red Sea resort of Eilat, causing no injuries. Last August, cross-border infiltrators shot dead eight Israelis, and Israeli soldiers repelling the attack accidentally killed five Egyptian guards.”

I asked Peter Pham what can be done. He said that the Mali events show “you can get some very strange bedfellows” who can quickly alter the situation. He speaks about Mali, but his observations are equally applicable to the Western Sahara and to Egypt. He told me that, given an opportunity, separatists will look to a mix of Islamic groups. Soon the array of violent characters is something “out of the bar scene in Star Wars.” In the case of the Western Sahara, he said you have scores of young men in Polasario camps within Algeria “who have nothing to do and a lack of opportunity and political freedom” who are held in camps, and thereby acting as ready recruits for violent Islamic and/or separatist groups.

He recommends that the United States engage more forcefully to bolster and reform regimes, helping countries to improve governance and economic development. He also said, “We need to stop spending money foolishly.” He points out that the United States is the biggest donor to the U.N. agency that runs the Polisario-controlled camps, which holds its occupants against their will. “We don’t even have an accurate head count,” he noted. We are nevertheless dumping money into camps that contribute to the noxious mix of violence and Islamic extremists. “It’s absolutely ludicrous.”

Today, the House Foreign Affairs Committee will hold a hearing on “instability,” including the influence of AQIM in Africa. Perhaps the committee will explore how we wound up behind the curve, essentially blindsided by the Mali uprising and, more important, what we are doing to promote stability and stave off the dangers that flow from failed states.

 


ضيف

#1919 Re: Re: "واشنطن بوست" تحذر من مخاطر خلق دولة وهمية في الصحراء

2012-04-27 20:00

#1918: - Re: "واشنطن بوست" تحذر من مخاطر خلق دولة وهمية في الصحراء

الدولة والجمهورية الوهمية وكلمة الانفصالين موجودون الا في ذهن  عبيد المملكة العلوية

الجمهورية الصحراوية معترف بها العديد من الدول ومنها دول لها وزن ثقيل على الساحة العالمية. كما الجمهورية الصحراوية عضو ومؤسسة الاتحاد الافريقي ولقد تقلد  رئيس الجمهورية الصحراوية مراتين نائب لرئيس الوحدة الاقريقية ومن بعد الاتحاد الافريقي

عليكم بابادة الشعب الصحراوي منهم الموجودين بالاراضي المحتلة وبالأراضي المحررة وصحراوي المخيمات وصحراوي الموجودن عبر العالم. عندما تبيدون وتقضون على كل هذو الصحراوين  ممكن من بعد ستكون الصحراء الغربية
للمملكة العلوية المغربية


اما جبهة البوليزاريو لم تكن ابدا انفصاليا  لانها لم تأسس بالمملكة المغربية  ولم يكونو يحملون  هوية المملكة المغربية  ولم تساندهم المملكة المغربية ضد الاحتلال الاسباني. بل تأسست من اجل تحرير الشعب الصحراوي وتحرير ارضنا الصحراء الغربية من الاحتلال الاسباني

البوليزاريو لم تكن ابدا ارهابية سوى داخل المغرب او في اي منطقة. بل لم تقم بأي عمل ارهابي داخل المدن المغربية حتى في وقت الحرب 1975 الى عام وقف اطلق النار 1991 وكان بامكانها بلقيام بذالك. لكن لم تفعل لانها تعلم ان الشعب المغربي بريء من القضية وانه ذهب ضحية سياسة العائلة العلوية التي وجدت من قضية الصحراء الغربية  حتى تبعد خطر الجيش المغربي الدي بدأ يهددها بلانقلابات  ولتجدد حكمها على الشعب المغربي الى ما نهاية والهت الشعب بشعارات رنانة مثل الوحدة الترابية وغيرها من شعارات  والتي تخدم بالاول سطلاين العلوين. وهكذا اصبحت الصحراء الغربية المخدر لشعب المغربي الشقيق

 

لو كانو يدافعون على الوحدة الترابية لكانو دافعو على الاراضي والجزر المحتلة في الشمال والتي لازالت ليوما هذا محتلة يتبولون الاسبان فيهم

 

لو كانو يدافعون على الوحدة الترابية لما قام ولي العهد الحسن التاني بابادة المغاربة الاحرار بالشمال

لو كانو من اجل حب الشعب المغربي لما ابادوا وسجنو وهجرو كل من تظاهر من اجل قطعة خبز او اعطى رأيه

 

لقد كانو دائما عملاء فرنسا والغرب ولا يزالون ليومنا هذا وفرنسا هي التي نصبتهم في ما يسمى بثورة الملك والشعب .الثورة المزعومة المفبركة في وقت كان أغلبية الشعب أومي لا يقرأء ولا يكتب حتى وصل به الاعتقاد ان محمد الخامسة شهد في القمر

 

 


 

 

 



ضيف

#1920

2012-04-28 04:20

ok je suis avec l'ouverture de la frontiere total entre les deux pays

ضيف

#1921 Re: fermés pour tjrs

2012-04-28 15:47

#9: marocain - fermés pour tjrs

c bizzare parmi ces milliers de signature de cette "soi-disants" pétition il y a 100 % DE MAROCAINS , et toi tu nous demande de rester chez-nous ,j'usqu'a preuve du contraire c vous qui faite la demande  ,(ps : la carte géographique du maroc est fausse ,vous avez oublié le sahara occidental


ضيف

#1922

2012-04-29 00:10

Le Marocain et L'algerien , Sont Des Frére , La Relation Apres ça Va Devenir Fort

ضيف

#1924 Re: Re:

2012-04-29 10:05


ضيف

#1925

2012-04-29 14:46

الخبير الاستراتيجي الاسرائيلي »عاموس هرئيل: المكلف برصد مواقف وخيارات الدول العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة ورسم خطة الحرب القادمة


فيما يخص الجزائر
هنا اريد اتحدث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر، وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي إلى تكبدنا خسائر فادحة،  ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروّض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة، الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل، وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا، إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم


هزيمتنا في الجزائر
لطالما عجزت إسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا، إلا أنني تمكنت عبر سنين من الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحيّر، والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب، الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أبعد حد، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس تجاه اليهود، وفي الوقت الذي نجحت فيه إسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الإسلامية، إلا أننا عجزنا حتى الساعة من اختراق النسيج الجزائري، والجزائريون يبدون من منظرهم الخارجي أكثر اعتدالا وحبّا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح على الآخر، إلا أن حقيقتهم غير ذلك تماما، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تديّنا من حاخامات إسرائيل، أو كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا، لقد انتصرنا على الإسلام في كل مكان، لكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر

من خلال التجارب السابقة اتضح لي ولكثير من الساسة والخبراء الإسرائيليين أن الجزائريون متوحشون ودمويون فيما يتعلق بنظرتهم لنا، وتتغذى هذه الدموية باستمرار من السياسات العدوانية تجاهنا من قبل الحكومات الجزائرية المتتابعة، وهي السياسات التي جعلتنا نفشل في إيجاد منفذ نتحرك من خلاله بحرية بين الجزائريين. لقد حاولنا تحويل هذه الدموية بشكل ذكي لتحرق الجزائريين أنفسهم، ففجّرنا الحرب الأهلية بين صفوفهم، لكنها اندلعت وانتهت دون أن تحقق أي مكاسب لإسرائيل، ولم نجنِ من هذه الحرب التي كلفتنا الكثير سوى إبعاد الجزائر لفترة زمنية قصيرة عن صراعنا مع العرب، بل إن الجزائر خرجت أكثر قوة من هذه الحرب، واستفادت الكثير من الخبرات التي حرمتنا من استخدام نفس السلاح مستقبلا، خاصة وأن الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها الحكومات الإسرائيلية السابقة في هذا الشأن مكنت الجزائر من اكتشاف دورنا في تلك الحرب. وعلى عكس نجاح برامجنا في العراق ولبنان وفلسطين بسبب الاحترافية والذكاء المفرط للموساد في إخفاء أثارنا، إلا أن يد إسرائيل كانت مكشوفة بالجزائر في تسعينيات القرن الماضي، وهو ما يعني تحيط الجزائريين من أي برامج إسرائيلية مستقبلية في هذا البلد المعادي

إنني عندما أخص الجزائر بكل تلك المساحة، وعندما أستفيض في هذه المقدمة أحثّ الساسة الإسرائيليين على تغيير سياساتهم الخاطئة في هذا البلد قبل فوات الأوان، هذا إن لم يكن قد فات بالفعل. فعلى عكس إنجازاتنا المثمرة في ليبيا وتونس والمغرب وموريتانيا وإفريقيا عموما، تظل السياسات الإسرائيلية متخبّطة وغير فعالة في هذا البلد الذي تكشف التقارير مدى خطورته على أمن ومستقبل إسرائيل

ومن الأخطاء الفادحة التي ارتكبها الموساد إضاعة الوقت في استخدام سلاح الدين مرة ثانية وثالثة في الجزائر، فعندما راهن الوزير يتسحاك كوهين على نظرية المد الإسلامي الذي يعرف بالسلفي، في هذا البلد تناسى أن الجزائر يختلف كليّا عن العراق ولبنان، فهذه الخطة التي أقررناها منذ منتصف التسعينيات والقاضية بنشر فكر معتدل يخدم مصالحنا ويطفئ كراهية المسلمين لنا ويمهد لإشعال نار حروب طائفية جديدة بين المسلمين أنفسهم، كان من الخطأ الفادح اعتبار الجزائر قاعدة لها أو نقطة انطلاق لبقية مناطق الشمال الإفريقي، فقد تلقينا الهزيمة من جديد في الجزائر، وفي هذا السياق لا ألوم حلفاءنا العرب ورجال الدين المعتدلين الذين بذلوا جهودا كبيرة من أجل إيصال رسالتنا للشباب الجزائري، ولكن ما هي النتيجة؟ للأسف يزعجني أن أقول: صفر، فبعد هذه السنوات الكثيرة لم تصل الرسالتنا ، وبقيت الكراهية والخطورة على حالها

في حين أن حربنا العقائدية الثانية فشلت في الجزائر لعجز رسالتنا عن الوصول للطبقات الفاعلة من مثقفين وسياسيين في المجتمع

فإن حربنا الثالثة فشلت بسبب عجزنا عن تقديم الدعم لـ»القاعدة« في الجزائر والشمال الإفريقي عموما، وهنا أوجه اللوم للموساد الذي يتحمل عبء التقصير في إنجاز مهامه وتطوير خططه في ظل تطور القدرات الأمنية والاستخبارية في الجزائر، وهو ما تسبب في وقوع فشل لم يكن في الحسبان، جعل الساسة الجزائريين في موقع قوة وثقة أمام الشعب الجزائري في مجال السيطرة على الأمور

إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجدِ نفعا، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة حرب الغفران. وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لاقيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر، ورغم مرارة هذه الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه هذا البلد والذي أدى في النهاية إلى انكسارنا للمرة الأولى في تاريخنا، فإن دور أشد قسوة قد يشهده المستقبل؛ دور أخشى أن أتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وإيران والتي تتنامى بشكل تصاعدي ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة، فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب، في ظل الظروف التي شرحتها سلفا، تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا، خاصة وأنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 73 ، وعبثا تضييع الوقت مرة أخرى باتباع سياسة التخويف والترهيب فهي لن تحقق شيئا مع أناس دهاة يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثناءهم عن عقائدهم

ان وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على اتباع أقصى درجات الحذر، فبرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها، إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به، فأنا أؤكد وأعتقد أن الكثيرون في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا الراحل هواري بومدين، وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها، ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية آمنة، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي، والدليل أنه يعمد في غفلة منّا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق، وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة في عهد الرئيس هواري بومدين  شاطرت إسرائيل العداء؛ رجلا على شاكلة أعدائنا تشافيز وكاسترو ونجاد، يستحيل إعطاءه ظهرنا. إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة، وأن ندفع واشنطن وحلفاءنا الأوربيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد الجيش الجزائري عنا

تل أبيب يديعوت أحرونوت