محاكمة الجزيرة

و يسالونك عن ابي محمد الجولاني من يكون و عنوانه اما من يكون فهو ضابط استخبارات موسادي اما عنوانه مستقر في طيز العرعور يتجول فيه لاستخراج الفتاوى النتنة ايها السوريون انكم في معركة مع حلف شيطاني مجرم صليبي صهيوني و التنفيذ بايدي اخوان الماسونية و السلفية التلمودية و قاعدة العمالة الارهابية و مع ذلك انتصرتم و انتصاركم يتجلى في تعرية وجه سمو الشحمة و الكرشة الكريه حمق القطرائيلي حاكم الدوأبيب الذي اصبح يحاكم في المدن العربية و تحرق رايته كما اسقطتم المحطة المنحطة الخنزيرة الحقيرة الاجيرة الشريرة التي تحول فيها المذيع الى مسيلمة و المذيعة الى سجاع و تمسخرتم على القرداتي المتنطط فيصم القاسيوني و اتجاهه البائس و عريتم المفكر العبري عزمي بوشكارة و اخوان الماسونية الدجالون و الصهيوني قردوغان و داڤيد بَغْلُو و مفتي الناتو يوسف الدجلاوي و السلفيون السفلة و عبد الباري دولار و خالد معتل و هنيته و الافاق مفتي الراقصات عمرو خالد و مشايخ البلاط و السياط و اللواط عند آل ساروق آل مريخاني ان هؤلاء كلهم ضحاياكم و هذه قوة لايستهان بها فالخنزيرة و مفتي الناتو و عزمي بو شكارة لوحدهم كلفوهم سنوات و اموال طائلة لكن ربيع ليڤي عندما وصل الى الشام فرملتموه و حطمتموه و فعلمتم فيه الافاعيل فعلا الشام الله حاميها و دائما و ابدا سورية حرة ابية و عصية تحت قيادة زعيم العرب الاسد بن الاسد و طز في النعاج و الاهبل مَعَزْ