محاكمة الجزيرة

لاشيء جديد بالمرة هم دائما الامريكان يعني العدوان و الطغيان و حلف الشيطان و كريه الروائح فخامة الكرسي سي مِرسي نبي جماعة السِّلَع و البضاعة و السلجوقي الصهيوني اللص ياووز قردوغان و الالات الصدئة النتنة ال ثان و خادم الحرآآآآآآاميين آل مريخان و ابناء الشيخ ناقص ال نهيان و القووووداوي مفتي الموساد الفتان و قلم الطبال عبد الباغي عدوان و خنزيرة الكذب و البهتان التي استقرت كامراتها هذه الايام في رابعة العدوية كي تنفرد بالسبق الصحفي الغير مسبوق الذي يتمثل في نزول سيدنا جبريل عليه السلام بعد انقطاع طويل على نبي جماعة السلع و البضاعة و الوضاعة و الفظاعة و كي تنقل كذلك مباشرة يرحمكم الله صلاة الذي يغتسل كل سنة مرة فخامة الكرسي سي مِرسي بالنبي صلى الله عليه و سلم كي يقتنع من لم يقتنع بان فخامة الكرسي المخلوع المفجوع المضبوع المخبول و المهبول تعرض لانقلاب عسكري نفذه 40 مليون مصري في المقابل نقلت لنا خنزيرة رابعة العدوية ما اسمته عرسا ديمقراطيا و تحولا سلسا للسلطة في الدوابيب حضره الشعب القطري المتكون من الموزة و بغلها حمد و ولديه حتى ان العتريس اوباما تاثر بهذه التجربة الديمقراطية الفريدة و قرر تقليدها و قريبآ سيجتمع مع زوجته ميشيل و ابنتيه و سيسلم السلطة لابنته الكبرى ايه و الله هذه هي خنزيرة رابعة العدوية و اعلامييها الاوغاد فيصم القاسيوني و اجحيشان و النجم الذي ستتسلط عليه الاضواء هذه الايام الاخونجي بو لحية احمد مسعور و الحإجة بن قنةالتي تنتظر على احر من الجمر وصول قطار ربيع برنارد لييڤي الى بلدها هذا الربيع الذي تبول عليه الشعب السوري و نتفه كما نتف لحية القووووداوي و نتف شنب الصهيوني عزمي بو شكارة عاشت سورية الابية تحت قيادة الرئيس المتميز بل ان التميز ماركة مسجلة باسم الاسد حتى ان العتريس اوباما لا يحلم الا بصورة له مع الاسد كي تزين البوم صوره المليء بالصور التي تجمعه بالنعاج و الضباع
ان كاره سورية لابد ان يحب شعبان عبد الرحيم