محاكمة الجزيرة

1) للذين يقللون من الدور الذي لعبه الإعلام السوري في إفلاس الخنزيرة لا يعرفون أسلحة الدمار الشامل التي استعملها إعلام الشرف و العزة الذي تجلى في الشفافية و المصداقية و الإعلاميين الشرفاء كنارام سرجون / نمير سعد / كفاح نصر/ خالد المطرود / خالد العبود / طالب إبراهيم / عفيف دلا / الحاج أحمد علي / بسام أبو عبد الله / سليم حربا و الدركي الكبير سالم الشيخ بكري و كولومبو سوريا رفيق لطف. من لبنان ناصر قنديل / أنيس النقاش / رفيق نصر الله / ميخائيل عوض / شاكر البرجاوي / جوزيف أبو فاضل / سالم زهران / فيصل عبد الساتر / أمين حطيط. من الأردن ناهض حتر / موفق محاذين / إبراهيم علوش. و من فلسطين أنور رجا / ياسر قشلق / عادل سمارة / و الأب حنا. و من مصر محمد السيد / أحمد الحسن / ماجيدي البسيوني / المرحوم عادل الجوجري. من المغرب العربي يحيى أبو زكرياء / أحمد الشرقاوي / أحمد الحباسي / محفوظ ولد اعزيز هذه هي أسلحة الدمار الشامل التي حولت الخنزيرة إلى أضحوكة
2) إن التحدث مباشرة مع كسال لعيالات مفتي الموساد القوووووداوي يحتاج المرء إلى سويڭلاس بسبب اللعاب الذي يتطاير من فمه النتن فكيف تتحمل زوجاته القبلات من مرحاضه العفن و النجس هذا القووووداوي الذي يتوسل بالليل و النهار العتريس أوباما كي يرسل الحاجة ب52 و الشيخين طوما هوك و كروز لتدنيس شام شريف ألا لعنة الله عليه و إني أكرر طلبي للمصريين عندما يفطس هذا الدجال أن يدفنوه بجوار شقيقه أبو حصيرة.
3) لو احتاجت التضحيات من السوريين ملايين الأرواح و ثلثي البنية التحتية مقابل القضاء على هذه الحيوانات الوهابية المجرمة لعد الثمن أهونا لأن سوريا كبيرة و تستحق.
4) طبل و زمر المصريون لخطاب خادم الحرامية و الحرآآآآميين و كأن ابن عبد الإنجليز قراره من بنات أفكاره حتى أن المصريين من شدة فرحهم كادوا يجعلون يوم خطاب هذا الأمي عيدا وطنيا مصريا و للمصريين نقول احذروا آل مريخان لا يؤتمن جانبهم.
5) بثت إحدى القنوات برنامجا عنوانه أنا و العسل شاهدت الحلقة فوجدت أنا التي تعني مقدم البرنامج نيشان و عند بحثي عن العسل لم أجد إلا إرهابية صهيونية نواحة المآتن عديمة الأصل و الأصالة فكيف لهذه المسترجلة أن تشبه بالعسل إنها قبيحة و سطحية التفكير و لو تتبعنا جذورها لوجدناها من أجلاف البادية الذين هاجروا إلى شام العزة و قد تكون قريبة من شقيقتها القروية الكنتاكية أحلام و لذلك ينصح باستضافة هاتين المسترجلتين في سمر و الرجال.
6)لم يعد العراق ينفرد بالخائن ابن العلقمي بل أصبح اليوم ابن علقمي آخر يحمل الجنسية السورية و يتفوق في الخسة و الخيانة و اللؤم و العمالة إنه امجنينة الخنزيرة صاحب الاتجاه البائس و الفالس ذاك الزاعق الناعق اللاعق للأحذية فيصم القاسيوني و يجب تحليل جينات و كويرات دم هذا المخلوق العجيب الغريب و أطالب الشعب السوري بأن يتوارث التشهير بهذا الخائن اللئيم و التنكيت عليه ألا لعنة الله على كل خوان كفور.
7)تحية لشعب سوريا و أرض سوريا و جيش سوريا و قائد سوريا الاستراجي الكبير الخلوق المتواضع و الواثق الشجاع المنتصر بإذن الله و أنوف أجلاف الصحراء في الرغام و للأشرار هيهات من سوريا الانكسار.