مطالبة رئيس السلطة الفلسطينية بالإفراج عن المعتقلين السياسين المختطفين في سجن أريحا

تمارس السلطة الفلسطينية منذ أشهر حملة قمع وخطف ضد أبناء حركة فتح الذين ساهموا في بناء هذه الحركة. مؤخرا ومن أجل تحقيق مآرب واجندة خاصة في الانتخابات القادمة، وقع الرئيس بنفسه على قرار اعتقال كافة قادة فتح الذين تجرأوا ونطقوا كلمة الحق وخالفوا آرائهم في محاولات منهم لإصلاح هذه الحركة. 
من أبرز المعتقلين السياسيين المختطفين في سجن أريحا: عضو المجلس الثووري لحركة فتح - المحافط هيثم الحلبي وشقيقه الدكتور فراس الحلبي وابن أخيهم عميد الحلبي بالإضافة إلى مطاردتها دون وجه حق أو تهمة بقية أفراد العائلة في محاولة منهم لكتم الصوت الحر ومما يجدر ذكره أن القضاء أصدر قرار منذ ايام بالإفراج عنهم لكن عادت الاجهزة الامنية واختطفتهم من امام المحكمة وتحفظت عليهم مرة أخرى.
وهذا وتعرض ويتعرض كثير من الصحفيين والاكاديمين لمحاولات قمع وخطف واعتقال من اجل كتم أصواتهم .. الغريب أن كافة تصريحات رئيس الوزراء تدعي ان السلطة تكفل حرية الرأي والتعبير والاختلاف 

هل لو كان القائد الخالد الشهيد ياسر عرفات بيننا كان سيسمح بتحول أبنية السلطة لأقبية وزنازين لأبناء حركة فتح المؤسسين وللشباب الغيور على وطنه وأرضه ..

لندعم جميعاً هذه العريضة ونقوم بتوقيعها لنوصل صوتنا للرئيس ومسؤولي الأجهزة الامنية ..

اليوم نحن .. غداً أنتَ أو أنتِ أو أنتم ..



الحرية للأحرار ..


عائلة الحلبي    تواصل مع كاتب العريضة

التوقيع على هذه العريضة

By signing, I authorize عائلة الحلبي to hand over the information I provide on this form to those who have power on this issue.

We will not display your email address publicly online.

We will not display your email address publicly online.







إعلان مدفوع

سنقوم بالإعلان عن هذه العريضة لـ3000 شخص.

اعرف المزيد...