رفع ضرر شخص يدعي أنه مختل عقليا بمدينة تنغير
ولئن المصالح الصحية بمدينة الراشيدية لا تريد الابقاء على الشخص موضوع العريضة بداعي تعافيه وعدم معاناته من أي اضطراب رغم مجهودات السلطة المحلية بإقليم تنغير لايداعه بجناح الامراض العقلية بالراشيدية، ونظرا لافتقار مدينة تنغير لمستشفى للعقلاء فما بال الجميع بمستششفى لذوي الامراض النفسية والعقلية، تجد ساكنة منطقة أفانور وكذلك الاحياء المجاورة ومركز تنغير نفسها في مواجهة خطورة الاعمال التي يقدم عليها هذا الشخص خاصة بتذرعه بتناول الادوية لفعل أي فعل اجرامي مهما كان نوعه. ففي كل صباح ومساء وليل لا تخلو الطريق الرئيسية رقم 10 بحي أفانور وكذلك مركز تنغير قرب بناية المستشفى من أحداث مخيفة ومؤلمة يقدم عليها هذا الشخص مثل الاعتراض المفاجئ للسيارات والشاحنات والحافلات والتسبب في حوادث السير وضرب المارة بالحجارة والتهديد بالسلاح والسرقة تحت التهديد مع اتلاف كل ميمكن اتلافه من ابواب المساجد والساكنة مع الاعتداء على حرمة المقابر باشعال النيران في ضريح ولي صالح بافانور. اضافة الة التحرش بالنساء والتلفظ بعبارات خادشة للحياء العام ونزع الملابس في الشارع العام.
وزير الداخلية المغربي/الحكومة المغربية/ والي جهة درعة تافيلالت/عامل اقليم تنغير/ عامل اقليم الراشيدية/باشا مدينة تنغير/السلطات الامنية بالمنطقة/مصالح الوقاية المدنية/قائد الملحقة الادارية الثانية/الدرك الملكي تواصل مع كاتب العريضة